النشاط العلمي

تراثنا المخطوط ومقومات التواصل الحضاري

نظم المخبر الوطني لصيانة وترميم المخطوطات برقادة القيروان يوم 30افريل 2024 ندوة علمية بعنوان “تراثنا المخطوط ومقومات التواصل الحضاري” بمشاركة مختصين في علم المخطوطات وتناول المحور الأول من هذه الندوة: تحقيق المخطوطات ودراستها اما المحور الثاني: المكتبات وحزائن المخطوطات المعطيات والخصائص.

مقبرة رومانية يتجاوز عدد القبور التي تم الكشف عنها فيها الثلاثين

في إطار أشغال تهيئة طريق المدخل الشمالي-الجنوبي بين سيدي منصور وطينة، قام فريق من المعهد الوطني للتراث بحفرية انقاذ خلال الفترة الممتدة بين 03 جانفي 2024 و 16 مارس 2024. وقد افرزت نتائجها عن وجود مقبرة رومانية أين تجاوز عدد القبور التي تم الكشف عنها الثلاثين قبرا كما تم الكشف عن منزل روماني ارضيته مبلّطة بفسيفساء ذات أشكال هندسية. ويؤرخ هاذان المعلمان للفترة الممتدة مابين القرن الثاني والقرن الرابع ميلادي.

تهدف هذه الحفرية إلى دراسة وتوثيق وحفظ ما تم الكشف عنه في هذا الموقع الأثري. وقد تم في هذا الاطار رفع الفسيفساء من طرف فريق ترميم وصيانة الفسيفساء بصفاقس ورفع القبر الحامل لزخارف ونقيشة لاتينية من قبل فريق مركز علوم وتقنيات التراث بالمعهد. 

علما أن فريق العمل الذي ساهم في انجاز الحفرية تكون من مجموعة من محافظي التراث من المعهد الوطني للتراث وطلبة من جامعة صفاقس. وكانت الاشغال قد تمت بالتنسيق مع الإدارة العامة للجسور والطرقات بوزارة التجهيز والاسكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التدخّل العلمي والمحافظة والتثمين للموقع الأثري

انطلقت أشغال الفريق التونسي الصّيني المتعلقة بالتدخّل العلمي والمحافظة والتثمين للموقع الأثري ببن عروس تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وبالشراكة بين المعهد الوطني للتراث والمركز الوطني للبحوث الاثرية بالصين منذ يوم الأربعاء 25 أكتوبر 2023، علما أن هذا الموقع  تمّ اكتشافه عفويا سنة 2019، وذلك خلال أشغال تشييد المركب الثقافي والرياضي للشباب المموّل بهبة من قبل جمهورية الصين الشعبية. و تشمل الأشغال المسح الجيوفيزيائي للموقع ثم مرحلة الحفريات الأثرية.

حفرية بموقع هنشير بورقو الأثري (جربة)

أنشطة علمية، للباحث سامي بن طاهر

حفرية انقاذ بالموقع بشني الاثري بقبلي

انطلقت حفرية الإنقاذ بالموقع الاثري بشني من ولاية قبلي وستستمر الاشغال طيلة الأسبوع (16من الى 23 أكتوبر 2023)، يشارك في اشغال هذه الحفرية محافظو التراث بمتحف دوز. الموقع يحتوي على حوض مربع والعديد من الجدران حول مقام الولي سيدي علي بن سليمان.

اكتشاف خمس قطع نقدية ذهبية بمعبد التوفاة بالموقع الأثري قرطاج

أعلن فريق أبحاث يشرف عليه المعهد الوطني للتراث عن اكتشاف علمي وتاريخي مهم تمثل في العثور على خمس قطع نقدية ذهبية بقطر طوله 2.4 سم، بمعبد توفاة البوني بضاحية قرطاج في إطار مشروع وطني نموذجي منذ سنة 2014. تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد، فترة ازدهار الحضارة القرطاجية في مرحلتها الثالثة التي شهدت تقويض الحكم الفردي وتأسيس هيئات سياسية منتخبة، وكذلك قيام الحرب الأولى بين روما وقرطاج. هذا ويُصنّف معبد توفاة قرطاج من بين أهم المعالم البونيقية بموقع قرطاج وبالحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط باعتباره فضاء مقدسا مخصصا للآلهة تانيت وبعل حامون. ويرجح الباحثون أنَّ هذه القطع النقدية الذهبية النادرة قد قدّمت قربانا للإلهين “بعل حمون” و”تانيت” على يد أشخاص أثرياء، ضمن الطقوس والتقاليد المتبعة آنذاك في حضور الإلهة “تانيت”، حامية مدينة قرطاج، والتي كان يقدّم لها أشكال مختلفة من القرابين.

يتكوّن فريق الأبحاث التاريخية والأثرية من باحثين مختصيّن تحت اشراف السيد عماد بن جربانية أستاذ البحوث الأثرية والتاريخي، تمكنوا خلال مهامهم الحفرية من العثور على العديد النُصب النذريّة والجرار التي احتوت على عظام الحيوانات والرُضع والخُدّج التي كانت تُقدم كقرابين للآلهة إلى جانب شواهد القبور.

موقع قرطاج : مهمة أثرية على مستوى المدرج الروماني

في إطار مشروع التعاون التونسي الايطالي، بين المعهد الوطني للتراث وجامعة كالابريا، أنجزت  مهمة أثرية خلال الفترة الممتدة  من 09 إلى 20 جانفي 2023 بالمدرج الروماني بقرطاج ومجاله الحضري بإشراف وتأطير كل من الدكتور حمدان بن رمضان  والأستاذ جيوفاني ديستيفانو  وبمشاركة  فريق من الباحثين التونسيين متكون من الدكتور رمضان حداد والطلبة بمرحلة الدكتوراه عفاف الرياحي ومها بنور وعايدة زاد وفريق من الباحثين الإيطاليين  متكون من  الدكتور لورنزو زورلا ، والدكتورة دومينيك دي كارو والدكتورة ستيفانيا فورنارو والدكتور سالفو ميشيتشي.

وقد تم إجراء الأبحاث في المواقع المذكورة بإعتماد الحفريات الأثرية والمسح الجيوفيزيائي بآلة الرادار والتحليلات الجيولوجية والأثرية لمواد البناء المستعملة. وقد تم اكتشاف بقايا لحّمام روماني كسيت إحدى أرضياته بفسيفساء بيضاء اللون ويرجح أن يكون قد تم تشييده في القرن الرابع الميلادي وعرف مراحل مختلفة من البناء. 

وقد أجريت الأبحاث الجيوفيزيائية والجيولوجية-الأثرية في كل من بقايا الحمام وداخل المدرج بالتعاون مع جامعتي ومنوبة وبنزرت (تونس)

صور مشروع المدرج الروماني بقرطاج-المعهد الوطني للتراث وجامعة كلابريا- سالفو ميسيتشي وحمدان بن رمضان

منظر عام	طبوغرافيا
جيورادار	جيولوجيا
حفرية

قابس اكتشاف أثري جديد

تبعا للحفريات التي يشرف عليها المعهد الوطني للتراث بمنطقة سيدي المهدي بمدينة قابس تم اكتشاف بقايا جدار وأرضية مبلطة تنتمي إلى معلم روماني عمومي يرجح أنه معبد. ويكتسي هذا الاكتشاف أهمية كبرى إذ يعتبر أحد الشواهد الأثرية النادرة على مدينة قابس المذكورة في عديد المصادر في العصور القديمة التي لا نعرف عنها إلا النزر القليل. و يدير هذه الحفريات الأستاذان علي درين و سامي بن طاهر بمشاركة باحثي و محافظي تراث الجهة.

حفريات إنقاذ برمادية الداموس ببرقو من ولاية سليانة

انهي #المعهد_الوطني_للتراث يوم 22 ديسمبر 2022 حفريات إنقاذ برمادية الداموس ببرقو من ولاية سليانة. اسفرت الحفريات عن عديد الاكتششافات لبقايا عظام بشرية و حيوانية و أدوات حجرية هامة ستشكل منعرجا هاما في فهم طقوس الدفن و علاقة الانسان بالانسان و بمحيطه الخارجي. قام بالعمل الميداني السيدات و السادة . راشد جابلي ،زياد العبدلي،بسمة عبد الله ‘فيصل ضيف الله، محبوبة الشناوري ، مصباح مبروكي، توفيق الحمزاوي، قيس الطرابلسي، و ايمان كنزاري. اشرفت علي الحفرية السيدة نبيهة عوادي مديرة بحوث و رئيس قسم ماقبل التاريخ بالمعهد الوطني للتراث.

تهيئة الساحة العمومية الفوروم والكابيتول بموقع زيان

في نطاق تهيئة الساحة العمومية الفوروم والكابيتول بموقع زيان زيطا قديما بمعتمدية جرجيس من ولاية مدنين تمكن فريق من المعهد الوطني للتراث من إبراز أجزاء هامة من مدخل الكابيتول على غرار المدارج إلى جانب العثور على أرضية الساحة المبلطة من الحجر الكلسي وقد كانت هذه المعالم مغطاة بالأتربة والنباتات العديدة مثل السكوم ومكنت عمليات التهيئة أيضا من اكتشاف أجزاء من العناصر المعمارية التي كانت تزين هذا المعلم مثل الأعمدة وتيجان الأعمدة من النوع الأيوني و الكورنتي.
وأنجزت هذه التهيئة تحت إشراف باحثين ومحافظين من المعهد الوطني للتراث منذ يوم الإثنين 05 ديسمبر لتنتهي يوم الإربعاء 28 ديسمبر2022

بن عروس اكتشاف أثري جديد

لقد تم ايقاف أشغال إنشاء مركّب ثقافي في كنيسة رادس لفسح المجال للمعهد الوطني للتراث للتّدخّل، بعد أن تمّ العثور عفويّا عن بقايا أثرية لعدة صهاريج رومانية يرجّحُ أنّها كانت جزء من معالم المدينة الرّومانية Maxula. حيث شرع  فريق من #المعهد_الوطني_للتراث بولاية بن عروس يوم 19 ديسمبر 2022 في القيام بحفرية انقاذ بإشراف الباحث نزار بن سليمان و المحافظين المستشاريين للتّراث لسعد زمزمي و أمينة الفرجاني.

المنستير اكتشاف أثري جديد

نوفمبر 2022

في إطار مراقبة أشغال البناء المقامة بالمنطقة السياحية المندمجة صقانس المنستير، شرعت الباحثة هاجر كريمي صحبة فريق من المحافظين والعملة في حفرية انقاذ سجلت على إثرها اكتشافا أثريا هاما وفريدا.

ويتمثل الاكتشاف في جدران أثرية يفوق ارتفاعها 1.50م تنتمي لمنشأة لم تحدد طبيعتها بعد، كما تم العثور على قطع أثرية فخارية تتمثل في قناديل وأدوات استعمال يومي تعود كلها إلى الفترة الرومانية -المسيحية المتأخرة (الفترة البيزنطية).

كما تم العثور على مجموعة من الجرار في حالة حفظ متوسطة وضعت بطريقة متسلسلة الواحدة عقب الأخرى ويجري حاليا التدقيق والتحري في طبيعة المنشأة. ولا تزال الحفرية متواصلة.

موقع صوار الأثري في عيون أهاليه

في إطار مشروع التعاون الدولي بين المعهد الوطني للتراث بتونس والمعهد النمساوي للأثار بالأكاديمية النمساوية للعلوم بفيانا وبدعم من سفارة النمسا بتونس شرع الفريق المشترك في دراسة انثروبولوجية حول علاقة سكان منطقة صوار (معتمدية الناظور بولاية زغوان) بالموقع الأثري الموجود بمنطقتهم وتطلعاتهم فيما يتعلق بالتنمية المحلية.

هذه الدراسة هي جزء من مشروع متكون من ثلاث محطات هدفها تدعيم الصلة بين السكان المحليين وموقع صوار بما يضمن أسس إستراتيجية تشاركية في ميادين الحماية والإحياء.

هذا العمل يتم بالاشتراك مع جمعية الناظور الثقافية وهي عنصر هام في عملية ربط الصلة بين المؤسسات الحكومية ومختلف مكونات المجتمع المدني بقرية صوار.

أسبار بموقع سيدي الزين بولاية الكاف

جويلية 2022

في إطار إتفاقية شر اكة بين المعهد الوطني للتراث و المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بفرنسا و مخبر الجيومورفولوجيا بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس، يقوم حاليا فريق البحث المتكون من الباحثة نبيهة عوادي والباحث لطفي بالهوشات، والسيدة إسلام بن عروس، والسيد راشد جابلي،و السيد قيس الطرابلسي، والسيد مصباح مبروكي بأسبار في موقع ما قبل التاريخ “سيدي زين” بولاية الكاف الذي يعود إلى فترة العصر الحجري القديم (الحضارة الاشولية والحضارة الموستيرية.

حفرية انقاذ بالموقع الأثري الأربص معتمدية السرس، بولاية الكاف

حفرية انقاذ بالموقع الأثري الأربص

مشروع بحث أثري بموقع فطيس

استأنف المعهد الوطني للتراث مشروع بحث أثري بموقع فطيس Avitta Bibba معتمدية بوعرادة، ولاية سليانة  وذلك تحت إشراف الباحثين محمد بن نجمة وشكري الطويهري ويامن الصغير

مشروع بحث أثري بموقع فطيس

زغوان – اكتشاف مزرعة قديمة كبيرة بمسار مرور مشروع الطريق السيارة  تونس-جلمة

انتهت للتو فرق متعددة التخصصات من المعهد الوطني التراث، بقيادة الباحث حمدان بن رمضان، من مشروع بحث وقائي في موقع هنشير أورازلة الناظور (ولاية زغوان).

شمل هذا البحث، الذي تم إجراؤه على مدار عامين (مارس 2019 – مارس 2021)، عمليات تنقيب ومسح الجيوفيزيائي وتحديد جغرافي للاكتشافات الموجودة على السطح باستخدام  جهاز تحديد التموقع GPS.

كانت النتيجة مزرعة كبيرة مساحتها 1000 متر مربع، كانت مشغولة باستمرار من نهاية القرن الثاني إلى بداية القرن السابع الميلادي.

حفرية إستعجالية بموقع سجّة الأثري معتمدية سليانة الجنوبية، ولاية سليانة فيفري-مارس 2021

إثر أعمال تخريب بإستعمال آلة جارفة تدخلت (ولاتزال) مصالح المعهد الوطني للتراث بولاية سليانة لإنجاز حفرية إستعجالية وإنقاذ لآثار موقع سجّة الأثري معتمدية سليانة الجنوبية، وذلك …

http://www.inp2020.tn/ar/activites-de-linp/_fouille_sauvetage_site_archeologique_sejja/

إنطلاق مشروع مدينة أجر وجبل السرج خلال الفترات القديمة

تم يوم 03 أكتوبر 2020 انطلاق الدراسات الميدانية في إطار مشروع التعاون العلمي الذي يربط المعهد الوطني للتراث بمخبر البحث “اشتغال الأرض، التعمير وأنماط العيش في المغرب العربي في العصور القديمة والوسيطة” بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة ويهم هذا المشروع دراسة المدينة القديمة أجر (Agger) (سيدي عمارة، معتمدية الوسلاتية من ولاية القيروان) ومختلف المواقع الأثرية الموجودة في حدود الخارطة الطبوغرافية لجبل السرج. عرفت هذه المنطقة توطن بشري هام خلال جميع الفترات حيث ساهمت دراسة أثارها في تطور معرفتنا بنمط عيش إنسان ما قبل وفجر التاريخ وبالأهمية الإستراتيجية للمنطقة خلال الفترة البيزنطية وأثناء الفتوحات الإسلامية بإفريقية.

هذا ويشارك في هذا المشروع عدد هام من الأساتذة والباحثين والتقنيين بتنسيق من السيد فوزي عبد اللاوي أستاذ مساعد بجامعة القيروان والسيد حمدان بن رمضان، مكلف بالبحوث بالمعهد الوطني للتراث وبإشراف لجنة علمية متكونة من السيدة ليلى العجيمي السبعي أستاذة بحوث بالمعهد الوطني للتراث والسيد عبد اللطيف مرابط، أستاذ تعليم عالي ورئيس مخبر “اشتغال الأرض، التعمير وأنماط العيش في المغرب العربي في العصور القديمة والوسيطة” بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. 

تتواصل أعمال هذا المشروع إلى سنة 2022 ويسعى أعضاءه إلى تقديم توثيق أثري وهندسي لمختلف المواقع بالإضافة إلى دراسات تاريخية تمكن من مزيد التعريف بهذه المنطقة ذات المخزون الثقافي والطبيعي الهام.

برج العامري موقع هنشير المساعدين (Furnos Minus)

سبتمبر 2020، ولاية منوبة.  

تمكن فريق بحث تحت اشراف الباحثة منية العديلي خلال الزيارة الميدانية التي قامت بها لبعض المواقع الأثرية بمعتمدية برج العامري من ولاية منوبة، من إكتشاف أرضية فسيفسائية بمعلم روماني ومجموعة من القطع النقدية التي تعود للفترة القديمة المتأخرة. وتواصلت الأشغال بانجاز حفرية لإنقاذ في انتظار نشر المعطيات التاريخية والاثرية لهذه الاكتشافات الهامة.

طبربة، منطقة الدخيلة

كما أدت أعمال المسح الأثري التي تقوم بها الباحثة منية العديلي بمنطقة الدخيلة بمعتمدية طبربة من ولاية منوبة الى التعرف على موقع جنائزي يعود لفترة فجر التاريخ و يحتوي على غرفة حانوت منقورة في الصخر و عدد هام من القبور الجلمودية المحاطة بحجارة و جدران بسمك حوالي واحد متر وتمتد على عشرات الأمتار؛ هذا ويتواصل العمل للتعرف على بقية مكونات الموقع وخصوصياته.

اكتشاف مزرعتين تعودان الى الفترة القديمة 

اثناء مهمة التنقيب الوقائية التي يقوم بها فريق من المعهد الوطني للتراث في اطار مشروع الطريق السيارة تونس – قفصة تم اكتشاف مزرعتين يرجع تاريخيهما الى الفترة القديمة الاولى بهنشير أوزالا معتمدية الناظور ولاية زغوان والثانية بهنشير تالة بنفس الولاية لأكثر التفاصيل انظر النص الفرنسي …

مشروع تعاون بين معهد التراث الوطني و DAI ROME جوقار (ولاية زغوان)

منسقي المشروع: حمدان بن رمضان و رالف بوكمان

الماسح الضوئي بالليزر والقراءة التصويرية

ينفذ المعهد الوطني للتراث بتونس والمعهد الأثري الألماني بروما مشروع دراسة للموقع الأثري في جوقار ، تونس ، منذ 2018.
في عام 2019 ، تم إجراء ماسح ليزر مدمج ومسح ضوئي ضوئي من أجل الحصول على القطع الأثرية ثلاثية الأبعاد بدقة عالية للغاية. يتكون الموقع من جزء خارجي وقلعة بيزنطية وجزء تحت الأرض ، nymphaeum الروماني.
يتم الحصول على الجزء الخارجي بواسطة الماسح الضوئي بالليزر والمسح التصويري الأرضي والطائرة بدون طيار.
بالنسبة للجزء الداخلي ، تم دمج القراءة بالليزر في قراءة تصويرية عالية الدقة للغاية يتم إجراؤها بعد تركيب مجموعة من الأضواء.
والنتيجة هي سحابة نقاط مفصلة للغاية ونموذج ثلاثي الأبعاد.
النتيجة:

• سحابة نقاط
• نموذج ثلاثي الأبعاد للملاحة
• orthophoto عالية الدقة
• جولة افتراضية 

la forteresse et nymphée de Jouggar

الحفرية الأثرية بموقع فطيس (Avitta Bibba)

استأنف المعهد الوطني للتراث مشروع بحث أثري بموقع فطيس (Avitta Bibba )معتمدية بوعرادة، ولاية سليانة وذلك تحت إشراف الباحثين شكري الطويهري ومحمد بن نجمة ويامن الصغير ومحافظي التراث منير الطرشاني وفيصل الماجري ومحبوبة الشناوري (تقني في الهندسة) وكذلك بعض طلبة المرحلة الثالثة في الآثار ويشمل المشروع مسح وجرد وحفريات بأهم معالم الموقع الشاهدة على تواصل الحضور الإنساني. ويتوجه فريق البحث بالشكر للسلط الجهوية بسليانة والمحلية ببوعرادة والحرس الوطني والأهالي على المعاضدة و حسن التعاون.

الحفرية الأثرية بالمقبرة البونية بالمنصورة بقليبية

في إطار الانشطة الميدانية للمعهد الوطني للتراث، تولى الباحث يامن الصغير بمشاركة فريق من محافظي التراث القيام بحفرية بالمقبرة البونية بالمنصورة بقليبية، وقد مكنت هذه الحفرية التي امتدت على شهر فيفري المنقضي من اكتشاف عدد هام من القبور البونية التي ترجع إلى أواخر القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد، وتنقسم المدافن التي عثر عليها إلى قبور بئرية وأخرى سطحية، وقد تمكن فريق العمل من توثيق اعتماد البونيين على الدفن والترميد مع اكتشاف زخارف ببعض الغرف إضافة إلى نقيشة بونية. ومن المنتظر أن يمكن العمل الميداني لاحقا من تحديد امتداد المقبرة ودراسة مختلف مكوناتها مما سيمكن من حمايتها من التوسع العمراني والحفاظ عليها. وقد أنجزت الحفرية بالتعاون الوثيق بين المعهد الوطني للتراث وبلدية قليبية التي قامت مشكورة بتوفير المعدات اللازمة لنقل الردم وأكوام الأتربة واقتلاع النباتات الشوكية الموجودة بالموقع.

الحفرية الأثرية بموقع كستيليا بتوزر

تتواصل الحفريات الاثرية (القسط الرابع)بموقع كستيليا تحت اشراف باحثين من المعهد الوطني للتراث مراد الشتوي و العربي صغير العربي و ذلك من 01 الى غاية 24 فيفري سنة 2020
ولقد رصد المعهد الوطني للتراث اعتمادا قدره 15.000 د و انتداب 18 عاملا طيلة الحفرية وذلك للكشف عن طبيعة المباني المجاورة للكنيسة و التي في اغلبها مباني سكنية مجاورة لهذا المعلم الديني

الحفرية الاثرية بموقع كستيلبا بتوزر

الحفرية الاثرية بموقع كستيلبا بتوزر

الحفرية الاثرية بموقع كستيلبا بتوزر

الحفرية الاثرية بموقع كستيلبا بتوزر